ريما الرشيد
معلمة متفانية، تهتم بمساعدة طلابها في العائلة والقرية. بادرت بإطلاق مشروع المونة اللبنانية لتقديم الدعم اللازم للطلاب لضمان حصولهم على التعليم بقلب مليء بالرغبة في بناء مستقبل أفضل لكل فرد في مجتمعها.
فدوى زهرمان
نشأت في بيئة فقيرة، حيث الوظائف نادرة. اكتسبت مهارة تحضير أنواع المونة المختلفة من أمها وجدتها، لتساعد نفسها وعائلتها، وتتعاون مع سكان قريتها والمزارعين في بناء حياة أفضل للجميع.
نجلا بو نصار
مع تدهور الأوضاع الاقتصادية وتراجع مستوى المعيشة، قررت نجلا بشجاعة بدء مشروع المونة اللبنانية الخاص بها، بهدف المساعدة في إعالة عائلتها. قصة ملهمة عن الصمود في وجه التحديات وتحويل الظروف الصعبة إلى فرص للنجاح والتقدم.
مارلين مهنا
بعد التقاعد وعجزها عن الحصول على مدخراتها من البنك، قررت في سن السبعين البدء من جديد والعمل في تحضير المونة والحلويات. رغم التحديات وكبر السن، واصلت العمل بجدّ وإصرار لتحقيق استقرار معيشي وحياة كريمة.
سميرة زغيب
نتيجة للظروف الاقتصادية الصعبة، قررت الاستفادة من النباتات والمحاصيل التي تزرعها العائلة في عملية تحضير المونة. هدفها واضح: مساعدة العائلة وتوفير حياة كريمة مهما كانت الظروف وتهيئة المجال لحياة أفضل.